نافذة على العالم

نافذة على العالم
نافذة على العالم
‏إظهار الرسائل ذات التسميات google. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات google. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 18 مايو 2015

لماذا تتربع شركة جوجل على عرش محركات البحث؟


في أواخر التسعينيات لم تكن محركات البحث القديمة مناسبة للإستخدام الآدمي تقريباً وذلك لعدم صلة نتائج البحث بالعمليات التي تمت من خلال المحركات المختلفة وانتشار النتائج الغير مرغوب بها على شبكة الإنترنت وقبل ظهور شبكة الوبي العالمية في عام 1998 وحتى قرابة نصف عقد من بعدها لم يجد مزودي خدمات البحث إجابة على المشاكل المتعلقة بالنتائج الغير مرغوب بها أو عملية التلاعب على محركات البحث والتي تعرف بإسم السيو أو تهيئة محركات البحث.
بدأت شركة جوجل كمشروع عرف بإسم BackRub بواسطة كل من لاري بيج وسيرجي برين في عام 1996 وكان من أهداف المشروع إحداث ثورة عارمة في عمليات البحث وذلك عن طريق استخدام طريقة الترتيب القياسية من أجل تحسين صلة نتائج البحث.
تدور طريقة الترتيب والمعروفة بإسم الترقيم الإستشهادي حول فكرة ارتباط المواقع ببعضها البعض مما يعزز من ثقة المحتوى الذي يتم تقديمه خلال صفحات الموقع وتعتبر هذه الروابط بمثابة تصويت على كفاءة المحتوى وتساهم الروابط النصية في أرشفة المواقع التي تقوم بمشاركتها.
بالطبع كانت هذه التقنية الجديدة مثيرة للإهتمام وهذا ما دعى برين وبيج إلى محاولة بيعه لمنافسيهم بعالم محركات البحث وذلك بقيمة 50 ألف دولار ولكن لم يهتم أحد بذلك، انطلاقاً من هذه النقطة واصل برين وبيج في تحسين تقنية البحث خاصتهم وبحلول عام 2000 أصبحت شركة جوجل أكبر محركات البحث العالمية.

كيف أصبح محرك البحث جوجل أفضل الحلول المطروحة (ولماذا لايزال كذلك؟!)؟

لعل “القدرة على التكيف” هي أفضل ما يمكننا وصف طريقة جوجل في بقائها لفترة طويلة على قمة محركات البحث حيث كلما استطاع المسوقون ومختصوا التعامل مع محركات البحث التعرف على  طريقة ترتيب جوجل للمواقع فإن جوجل تقوم بتغيير الطريقة مرة أخرى وعندما بدأت التقنيات الجديدة مثل شبكات التواصل الإجتماعي في لعب دورها الحديث في ترتيب المواقع المختلفة قامت شركة جوجل بإدراجها خلال خوارزميات البحث المختلفة أي كلما تغيرت البيئة الإلكترونية المحيطة بمحركات البحث كلما تغيرت معها سياسات جوجل وطرق التوصل إلى نتائج البحث.

كيف تربع جوجل على عرش محركات البحث؟

يقوم محرك البحث جوجل بمشاهدة وتحليل وتطوير مستمر ومن خلال الإستفادة بالكميات الهائلة من البيانات التي يتم جمعها من جميع منتجاتها الإلكترونية الموجودة بالساحة التقنية العالمية، هي قادرة بشكل مستمر على تقديم أفضل المنتجات وأكثرها أهمية بالإضافة إلى سهولة استخدامه عند المقارنة بكثير من المنافسين.

إلى أي مدى سيكون مستقبل عمليات البحث؟

بينما تسيطر جوجل على معظم عمليات البحث حول العالم وعدم وجود أية منافسين بأفق عمليات البحث المختلفة تستطيع انتشال جذور جوجل المترسخة عند الكثيرين، إلا أننا نؤكد على أن العالم التقني عالم متغير بطريقة غريبة ولا يسعنا إلا أن نقول أننا سنظل نصفق فقط للأقوى والأقوى في وجهة نظر المستخدمين هو ما يقدم نتائج ذات صلة بالواقع ويحسن دائماً من طريق الوصول لنتائج بحث مرضية.

فهم طريقة تفكير المستخدمين وتقديم الويب الدلالي

تقوم محركات البحث بما في ذلك جوجل بالبحث عن طرق عديدة للوصول إلى نتائج مرضية مبنية وبشكل كبير على مدى توافق صفحات الويب مع الكلمات التي يتم البحث عنها، فمحركات البحث جوجل وياهو وبينج يحاولون جميعاً الوصول إلى تحسين أفضل لنتائج البحث وفهم مدلول الكلمات التي يتم البحث عنها وهو الأمر المعروف بالبحث الدلالي.
على سبيل المثال، إذا كان المستخدم يبحث عن “أفضل المأكولات البحرية” فإن نتائج البحث القديمة كانت تعتمد إعتماداً كبيراً على الكلمات الرئيسية في عمليات البحث لكن الآن الأمر تغير من التركيز على الكلمات إلى فهم لمدلول تلك الكلمات وفهم ما وراء الكلام لتحقيق الوصول إلى عملية البحث المثلى، في هذه الحالة من المرجح أن المستخدم يبحث عن أفضل المطاعم القريبة التي تقدم أفضل المأكولات البحرية. الأمر ليس بهذه السهولة التي تعتقدها ففهم الإستفسارات من بين الملايين من النتائج أمر معقد للغاية وهو ما تسعى إليه جميع محركات البحث.

تركيز أكبر على موقع المستخدم

يعتبر المثال الذي تم تناوله سابقاً واحداً من الأسباب الرئيسية الذي يبين مدى أهمية الموقع، فبالطبع لن تبحث عن المطاعم الموجودة بدبي وأنت مقيم بالقاهرة (إلا إذا قمت بإضافة دبي ضمن نتائج البحث). تغيّر عمليات البحث القائمة على الموقع من كل شئ خاص بالعملية التي تتم وتستخدم موقعك من أجل تحقيق أقصي صلة لنتائج بحثك.
يعتبر عام 2015 هو العام الأول منذ بداية التاريخ الرقمي الذي تتزايد به أعداد الأجهزة المحمولة والمكتبية بشكل مثير للدهشة ومازال في تزايد مستمر، في الحقيقة تقدم الكثير من حركات المرور الرقمية عبر الويب والتي تتم عبر الهواتف الذكية نتائج ذات صلة بشكل كبير، بفضل التغير في الوقت الذي نعيش به فإن من المهم أن نصل إلى تجربة ممتازة لمستخدمي الهواتف المحمولة.
وقد تصدت شركة جوجل لهذا التغير المفاجئ بتعديل في خوارزميات البحث الموجهة للهواتف الذكية والتي تقوم بإخفاء للمواقع التي لا تتجاوب بشكل مناسب مع واجهات أجهزة الهواتف المحمولة وهذه الخاصية موجهة فقط لمواقع أجهزة المحمولة وذلك لتعزيز تجربة المستخدم في الهواتف المحمولة والبحث عن مزيد من الإبتكار.
يعد محرك البحث ياهو هو ثاني أكثر المحركات الإلكترونية تركيزاً على الهواتف المحمولة حيث قامت ماريسا ماير والتي تشغل منصب المدير التنفيذي للشركة والتي وصفت بنشاطها الذي لا يتوقف بتحول تام في تركيز الشركة وجعل منصة المحمول هي المنصة الأولي في الإهتمام.

الهيكل المعرفي

قامت كلاً من شركتي جوجل وبينج بالإستثمار بشكل كبير في الإستفادة من قواعد البيانات الضخمة وذلك لتقديم سعات سريعة من المعلومات حول كلمات وجمل معينة، من أجل تحسين تجربة المستخدم قامت كلى الشركتين من محاولة القضاء على الخطوات الإضافية التي سيتخذها المستخدم للحصول على المعلومات وذلك بدلاً من الإعتماد على الهيكل المعرفي المعهود.
على سبيل المثال، تقوم الأفلام، أسماء المشاهير والإستفسارات المبنية على موقع المستخدم بالتمييز ما بين المعلومات من خلال العملية التي تتم خلال الجزء الأول من الصفحة أو ما يسمي بالمعلومات الوصفية وبذلك توفر عليك الكثير من الخطوات التي قد تضطرها للبحث أكثر عمقاً خلال نتائج البحث أو زيارة الكثير من المواقع للوصول إلى مبتغاك.
تعتبر هذه الخطوة خير دليل على التأثير الكبير الي يتم من خلال الهاتف المحمول فضلاً عن خدمات البحث الصوتي (الذي تقدمه شركتي أبل وجوجل من خلال سيري وجوجل ناو على التوالي) والتي تعتمد عليها معظم عمليات البحث لإسترجاع المعلومات الحصرية المتعلقة بعمليات البحث المختلفة.

العثور على طرق جديدة لتحسين خوارزميات البحث

لا يخفى على الكثير منا الحرب القائمة بين محركات البحث والتي اندلعت بشأن الوصول إلى أكثر صلة لنتائج البحث، في محاولة لكل واحد منهم ليكون الأفضل فإنه يتعين عليه تحقيق أسرع وأكثر نتائج صلة خاصة بعمليات البحث وعلى هذا النحو تتغير الخوارزميات الخاصة بعمليات البحث باستمرار في محاولة منها للحق ركاب المحركات وإيجاد مقاييس جديدة للوصول إلى نتائج أفضل.
تعتبر خوارزمية درجة الثقة في المحتوى والتي تبحث في صحة المحتوى أكثر من تكراره خير دليل على تحسين خوارزميات البحث وبالرغم من ذلك فإن شركة جوجل قد نفت بشكل قاطع أي نية لإستخدام هذه الخوارزمية في المستقبل القريب.
المصدر :

الخميس، 2 أبريل 2015





Google abandons its past, Internet archivists step in to save our collective memory



Google wrote its mission statement in 1999, a year after launch, setting the course for the company’s next decade:
“Google’s mission is to organize the world’s information and make it universally accessible and useful.”

For years, Google’s mission included the preservation of the past.

In 2001, Google made their first acquisition, the Deja archives. The largest collection of Usenet archives, Google relaunched it as Google Groups, supplemented with archived messages going back to 1981.

In 2004, Google Books signaled the company’s intention to scan every known book, partnering with libraries and developing its own book scanner capable of digitizing 1,000 pages per hour.

In 2006, Google News Archive launched, with historical news articles dating back 200 years. In 2008, they expanded it to include their own digitization efforts, scanning newspapers that were never online.



In the last five years, starting around 2010, the shifting priorities of Google’s management left these archival projects in limbo, or abandoned entirely.

After a series of redesigns, Google Groups is effectively dead for research purposes. The archives, while still online, have no means of searching by date.

Google News Archives are dead, killed off in 2011, now directing searchers to just use Google.

Google Books is still online, but curtailed their scanning efforts in recent years, likely discouraged by a decade of legal wrangling still in appeal. Theofficial blog stopped updating in 2012 and the Twitter account’s been dormant since February 2013.

Even Google Search, their flagship product, stopped focusing on the history of the web. In 2011, Google removed the Timeline view letting users filter search results by date, while a series of major changes to their search ranking algorithm increasingly favored freshness over older pages from established sources. (To the detriment of some.)




Two months ago, Larry Page said the company’s outgrown its 14-year-old mission statement. Its ambitions have grown, and its priorities have shifted.


Google in 2015 is focused on the present and future. Its social and mobile efforts, experiments with robotics and artificial intelligence, self-driving vehicles and fiberoptics.

As it turns out, organizing the world’s information isn’t always profitable. Projects that preserve the past for the public good aren’t really a big profit center. Old Google knew that, but didn’t seem to care.

The desire to preserve the past died along with 20% time, Google Labs, and the spirit of haphazard experimentation.

Google may have dropped the ball on the past, but fortunately, someone was there to pick it up.










الاثنين، 10 نوفمبر 2014

8 ميزات في جوجل الباحث العلمي يجب على كل باحث معرفتها


تقدم جوجل حلولا تقنية مبتكرة للتعليم تستهدف من خلالها المعلم والمتعلم باعتبارهما الطرفين الرئيسيين للعملية التعليمية. ومن بين هذه الحلول التي يغفل عنها الكثيرون نجد محرك البحث جوجل الباحث العلمي، الذي يوفر العديد من الميزات للباحثين سواء كانوا طلابا أو معلمين، ويعتبر بحق مصدرا خصبا للمعلومات من مصادرها المتسمة بمصداقيتها العلمية. وللإشارة فإن جوجل الباحث العلمي يرفع شعار ” انطلق بمعاونة العمالقة “، وهو اعتراف بأن جزءًا كبيرًا من العمل في مجال البحث العلمي يعتمد على ما قدمه الآخرون من اكتشافات، و العبارة مقتبسة من مقولة العالم الشهير إسحاق نيوتن “إن كنت اكتشفت شيئًا، فلأنني انطلقت بمعاونة العمالقة”.
وسوف يأخذنا هذا المقال نحو أهم الميزات التي يوفرها موقع جوجل سكولار لمستخدميه، وهي 8 ميزات مهمة إذا عرفناها وتعاملنا معها بشكل جيد سنتمكن من إجراء عمليات بحث أفضل على جوجل الباحث العلمي.
1- دقق كلماتك بحثك
أول شيء يجب الانتباه إليه عندما تكتب كلمة بحثك هو أيقونة السهم الصغير في أقصى يمين مربع البحث التي يمكنك النقر عليها عبر تحديد الكلمات الرئيسية الخاصة بك بكل دقة تماما كما كنت تفعل في البحث المتقدم مع محرك البحث الرئيسي لجوجل.
gscholar1
Gscholar2
2- ابحث عن المؤلف
لأن البحث عن المؤلف من أكثر الطرق فعالية في العثور على نتائج جيدة لبحثك، و لأنك ستحصل فقط على المقالات التي كتبها المؤلف المطلوب أو على أبحاث أكثر ارتباطا بالمواضيع التي يهتم بها المؤلف وتقاسمه نفس الاهتمام.
Gscholar3

3- حدد المرجع وتاريخ النشر
للحصول على نتائج أكثر دقة يمكنك تحديد اسم المرجع الذي تريد البحث عنه مثل اسم كتاب أو عنوان مجلة أو دورية علمية. ويمكنك أيضا اختيار نطاق التاريخ من نتائج البحث. يمكنك على سبيل المثال اختيار نطاق التاريخ بين 2011-2014 وسوف يقوم لك جوجل الباحث العلمي بالعودة إلى الورقات العلمية التي نشرت خلال هذا الإطار الزمني فقط.
Gscholar4
4- وثق مراجعك
إذا كنت توثق مراجع بحثك على برامج أخرى مثل (EndNote, RefWorks, RefMan, BiTex )، تأكد من تمكين هذه الميزة على حسابك في جوجل الباحث العلمي. وللقيام بذلك تحتاج إلى الضغط على أيقونة “الإعدادات” في أقصى الأعلى يسارا، وتنتقل لأسفل الصفحة لتجد “مدير قوائم المراجع” وقم بوضع علامة في المربع كما هو مبين في الصورة مع اختيار البرنامج الذي تستخدمه في إدارة وتوثيق المراجع الخاصة ببحثك.
Gscholar5Gscholar6
5- ارتبط بمكتبتك
إذا كنت عضوا في مكتبة (مكتبة جامعتك مثلا) يمكنك الوصول إلى النصوص الكاملة للكتب والأبحاث التي توفرها مكتبتك على الويب، إذ يقوم جوجل الباحث العلمي بفحص كامل محتوياتها لتحديد الأعمال التي توفرها، فيقوم بعرضها عبر ارتباطات مميزة في صفحات نتائج البحث، من خلال هذه الارتباطات تستطيع قراءة المراجع وتحميلها مجانا. ولكي تتمكن من العثور على محتويات مكتبتك تأكد من تنشيط ارتباطات المكتبات في حسابك الخاص على جوجل الباحث العلمي.

6- أنشئ إشعارات
الإشعارات تسمح لك بتتبع أحدث الإصدارات والمنشورات في مجال اهتمامك من خلال إنشاء تنبيه أو إشعار بكل سهولة. للقيام بذلك، في القائمة الأفقية للروابط أعلى الصفحة الرئيسية  انقر على تبويب “إشعارات”، وقم بإنشاء التنبيه الخاص بك، بإدخال الكلمة المطلوبة مع إدخال بريدك الإلكتروني الذي ستستقبل عليه التنبيهات في كل مرة يتم فيها نشر ورقة علمية على الانترنت تندرج تحت الكلمة المطلوبة في التنبيه الذي قمت بإنشائه. كما يمكنك إنشاء تنبيهات خاصة بالمؤلفين الذي تريد التوصل بآخر مؤلفاتهم المنشورة على جوجل الباحث العلمي.
Gscholar7
Gscholar8
Gscholar9
7- الاقتباسات
إن عدد مرات اقتباس العمل البحثي عامل مهم في تحديد تصنيف هذا العمل ضمن نتائج البحث التي يقدمها الباحث العلمي من جوجل، بحيث يجمع كافة الاقتباسات لكل إصدارات الأعمال البحثية. ومن الناحية العملية يمكن أن يساعد هذا الأمر بدرجة كبيرة في تحسين وضع المقال في نتائج البحث. الاقتباسات على الباحث العلمي من جوجل تسمح للمؤلفين برصد الاقتباسات الموجهة نحو مقالاتهم. يمكنك أن تعرف من قام باقتباس نصوص من المنشورات الخاصة بك وماهي النصوص التي قام باقتباسها، إذ تحلل نتائج ذلك عبر رسم بياني لتطور الاقتباسات على مر الزمن وحساب إحصائيات مختلفة تتعلق بها. يمكنك أيضا نشرها على ملفك الشخصي لجعلها تظهر في نتائج جوجل الباحث العلمي عندما يبحث المستخدمون عن اسمك.
Gscholar12
8- المقاييس
توفر صفحة المقاييس طريقه سهلة وبسيطة للمؤلفين لقياس وضوح وتأثير المنشورات العلمية قياسا على قوة الاقتباس أو الاستشهاد بنصوصها، وهي ميزة تمكنك من تتبع الاقتباسات المرتبطة بمنشوراتك. هي إذن طريقة جيدة تسمح بمقارنة المنشورات بناء على قوة الاقتباس منها، وهي ميزة تعطينا نظرة عامة عن أهم المجلات أو الدوريات التي تم الاقتباس منها مصنفة حسب اللغة و أصناف العلوم واعتمادا على معايير تصنيف خاصة مثل مؤشر H5.
Gscholar10
Gscholar11